فجّر مقطع فيديو مفبرك انتشر على المنصات خلال الساعات الماضية، وسائل التواصل الاجتماعي غضباً واسعاً.
فقد ادعى ناشروه أن كائنات مجهرية لقطها جهاز ميكروسكوب تسكن في ظرف الشاي مما نستعمله يومياً، فحصد المقطع آلاف المشاركات للتنبيه.
إلا أن هذا الادعاء خاطئ تماماً، حيث أرشدت خاصية التفتيش في وكالة “فرانس برس” عبر محركات البحث إلى النسخة الأصلية فتبين أنها موجودة على حسابات مصمم رقميّ يدعى Roman Kamburov.
تنديد بالأخبار المضللة!
واتضح أن هذا الفيديو مُصمّم فنيّاً للتنديد بسرعة انتشار الأخبار المضلّلة على مواقع التواصل، وفقاً لما كشفه مصمّمه، ولا علاقة له بظرف الشاي بتاتاً.
كما أعرب المصمم للوكالة، أن الفيديو المركّب نشر في السادس من نيسان/أبريل، وهدفه الاحتجاج على انتشار الأخبار الكاذبة حول ما يجري في بلده أوكرانيا في ظلّ الاشتباكات.
وتابع قائلاً: “أنا أعيش في أوكرانيا.. قررت أن أبيّن أن الناس يصدّقون الأخبار الكاذبة بدلاً من الحقائق العلميّة. هذا احتجاج ضدّ الجهل ونقص التعليم”، وفق قوله.
اتهامات متبادلة
يذكر أن طرفي النزاع في أوكرانيا يتبادلون منذ أشهر اتهامات بشأن ترويج أخبار كاذبة.
وتنتشر الأخبار المغلوطة عادة على وسائل التواصل الاجتماعي حاصدة آلاف المشاركات إلى أن تعرف حقيقتها بعد تفتيش دقيق.
فجّر مقطع فيديو مفبرك انتشر على المنصات خلال الساعات الماضية، وسائل التواصل الاجتماعي غضباً واسعاً.
فقد ادعى ناشروه أن كائنات مجهرية لقطها جهاز ميكروسكوب تسكن في ظرف الشاي مما نستعمله يومياً، فحصد المقطع آلاف المشاركات للتنبيه.
إلا أن هذا الادعاء خاطئ تماماً، حيث أرشدت خاصية التفتيش في وكالة “فرانس برس” عبر محركات البحث إلى النسخة الأصلية فتبين أنها موجودة على حسابات مصمم رقميّ يدعى Roman Kamburov.
تنديد بالأخبار المضللة!
واتضح أن هذا الفيديو مُصمّم فنيّاً للتنديد بسرعة انتشار الأخبار المضلّلة على مواقع التواصل، وفقاً لما كشفه مصمّمه، ولا علاقة له بظرف الشاي بتاتاً.
كما أعرب المصمم للوكالة، أن الفيديو المركّب نشر في السادس من نيسان/أبريل، وهدفه الاحتجاج على انتشار الأخبار الكاذبة حول ما يجري في بلده أوكرانيا في ظلّ الاشتباكات.
وتابع قائلاً: “أنا أعيش في أوكرانيا.. قررت أن أبيّن أن الناس يصدّقون الأخبار الكاذبة بدلاً من الحقائق العلميّة. هذا احتجاج ضدّ الجهل ونقص التعليم”، وفق قوله.
اتهامات متبادلة
يذكر أن طرفي النزاع في أوكرانيا يتبادلون منذ أشهر اتهامات بشأن ترويج أخبار كاذبة.
وتنتشر الأخبار المغلوطة عادة على وسائل التواصل الاجتماعي حاصدة آلاف المشاركات إلى أن تعرف حقيقتها بعد تفتيش دقيق.
